ايامنا , همساتنا , كلماتنا , حتي دموعنا وآهاتنا , ستصبح غدا ذكريات
.
الزواج العرفى وباء اصاب قلب المجتمع فى مقتل
تحياتى لك بحجم السماء غاليتى
عنوان القصة حرق الأحداث قبل ما نقراها !!
في رأيي إذا سمحتيلي حضرتك لو كانت بعنوان "الورقة" مثلاً كانت هاتبقى أجمل .
خالص تحياتي
قصيره جداااا
بس ف الصميم
واضم صوتي لباشا العنوان حرق القصه
.....
جميله جدا القصه ..برغم اختﻵفى معك فى نقطه بسيطه
هى ان الشرف ﻻ يختصر فى تلك الورقه .. بل ربما تستعجبين حين اصرح لك ان الشرف ﻻ يختصر فى تلك الجلده التى يسمونها غشاء البكاره....
واﻻ يجب هنا ان نعلن ان جنس الرجال بﻵ شرف
اما الشرف يتمثل فى مدى التنازل والتفريط ..
فحين تفرط الفتاه فى ابتسامه لمن ﻻ يستحق فذك اول التفريط ثم يتطور اﻵمر ويزيد التنازل حتى يستنفذ المتنازل ما لديه .
وﻵ يملك ما يتنازل عنه ..اى انه ﻵ يملك اى شىء ذا قيمه يمكن ان يمنحه...
والتنازل والمنح دائما ما يكون تصاعدى كجرعات المخدر.....ووقت نفداها يكون المفرط بﻵ قيمه وبﻵ شرف
سيدتى الشرف ﻵ يفقد بل يتنازل عنه طواعيه
تحياتى
جامدة جدا الحكاية . اصلها حكاية واقعية متعاشة . متكررة وموجودة .
وانتي بمنتهى الجمال قدرتي بطريقة ما توصفي الحاصل بمنتهى البساطة ومنتهى الدقة . وزي ما قالت استاذتي ليلى الزواج العرفي وباء اصاب المجتمع في مقتل . وكمان انا برجح فكرة باشا ان عنوان القصة كان يبقى الورقة كان يبقى احسن . فالعنوان خلى الفكرة واضحة وضوح الشمس قبل ما نبتديها ودا زي ما قالت كمان شمس النهار - العنوان حرق القصة .
وكمان ما انساش اني اقول ان راي ممكن صحيح تماما ان الشرف لا يقتصر على شيء بعينة او ورقة ما . الشرف بمعناه الاشمل هو اكبر بكثير من اشياء ملموسة محسوسة او كلمات طالما اقتصرت في شيء بعينة . تقبلي تشكراتي . كامل احترامي وتقدري . دعواتي . لكي مني تحياتي
قصيره جداااا