ايامنا , همساتنا , كلماتنا , حتي دموعنا وآهاتنا , ستصبح غدا ذكريات
.
أحيانا لغة العيون تكون أبلغ من أي كلام..
وكل هذا الحوار دار بالعين ولو كان التعبير عنه باللسان لم نكن لنصل لنفس النتيجة..
رائع منك أن تكتشفي حوار الأعين وتتكلمي بلسانه فهذا دليل على مدى عبقرية قلمك..
خالص حبي لكي
مريم انا مابقتش لاقية كلام ارد به علي كلامه انا لسه لحد دلوقتي مش عارفه انا هرد ايه ولا ايه ميرسي ياحبي علي كلامك الجميل وعشان قلبك الجميل ده اصريت ان اول حاجه تنزل تبقي اهداء باسمك نورتي ياقمر القصه والمدونة كلها
خاطرة رائعة تجسد موقف رقيق
لكم أحب الوصف الذي يجعلني أي الموقف أمامي وكأني أتعايش معه ذات اللحظة.
إحساس جميل من شخص جميل.
.....
وتحية لعنوان الخاطرة فهو جذبني لقرائتها أولا قبل الأخريات ها هنا.
....
مبارك لكِ ولنا هذه المدونة ..التي أظنها ستكون علي مستوي يفوق ما اتخيله.
ولتأذني لي إضافتها في مدونتي ضمن مدوناتي المفضلة.
تحيتي وتقديري،
أحمد فتحي
في البداية اسعدني جدا تواجد شخصية مثلك في مدونتي فأنت وقلمك تستحقان كل احترام وتقدير
واشكرك لتذوقك الرائع واجمل شئ بأي قصه هو أن تعيش معها وهذا اهم عامل من عوامل نجاح الكاتب
وعنوان الخاطره جاء نابعا من قلبي ليعبر عن القصه كلها في كلمتين وسعيدة جدا انه لفت نظرك
والله يبارك في حضرتك وأتمني ان اسعدكم بما لدي دائما واكون عند حسن ظنكم وطبعا يشرفني تضيفها في مدونتك الرائعه والتي سبق لي زيارتها من قبل ولكني لم استطع الكتابه لظروف خاصة وسأعود لزيارتها قريبا وسأكون هناك دائما فكتاباتك تستحق كل احترام وتقدير
اسعدني جدا تواجدك
تحياتي واحترامي وتقديري
سمسمة
رائعة
فعلا زى مقالت د مريم لغة العيون ابلغ بكثيير من لغة الكلام
رائع يا سمسمة ومنتظرين المزيد
اشكر تواجدت في كل قصصي اتمني ان تكون قد اثارت اعجابك فعلا ودائما منتظره تواجدك ورأيك تحياتي
سمسمه
لغة العيون
حقا اٍنها لجميلة
شكرا على الخاطرة
تحياتي
مرتاد الحدائق
اشكر لك حرصك علي تواجدك في معظم خواطري
وايضا كنت اتمني ان اتعرف الي محدثي
شكرا لمشاركتك بأرائك الجميله
تقديري واحترامي
سمسمه
لك انت كل التقدير و الاحترام
و ما أنا اٍلا مرتاد الحدائق
الذي يطوف فيها على عجل فيستنشق من رحيقها و يتنسم من أريجها, و لولا ضيق الوقت لطال مكثي بها و جلوسي في ظلها.....و لكن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه
أفضل أن أبقى مجهولا و أن تظل تلك الصفحة من حياتي مطوية عن الأعين
لست أديبا غير أني أقدر الكلمات
مرتاد الحدائق
لازلت اقدر وانبهر باسلوبك حتي في الرد علي كلماتي
وثق انه سيأتي عليك يوما وتقرر ان تنشر حتي كهاوي ولكن من بمثل هذا الاحساس والمشاعر لا يمكنه ابدا الاستتار عن اعين الناس كثير وسوف تأخذ هذا القرار قريبا بإذن الله
وانا اتوسم الخير في تفكيرك واسلوبك
ولازلت احترم رغبتك في اخفاء هويتك
ولك مني خالص الاحترام والتقدير
سمسمه